زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى المرتقبة إلى الصين المقررة فى نهاية ديسمبر الجارى، سوف يتصدرها ملف التعاون المشترك مع الحكومة الصينية وذلك فى مجالات التعليم، الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والبنية التحتية، والتشييد والبناء، والزراعة والمعدات الزراعية، والموانئ واللوجيستيات، وبناء مصانع الأسمنت، والبتروكيماويات، والتعدين، والطاقة المتجددة ومحطات الكهرباء، والمطارات وصيانة الطرق، والصرف الصحى وحفر الآبار، وغيرها من مشروعات البنية الأساسية والزراعة، والمناطق الاقتصادية

وذكرت وزارة التعاون الولى فى بيان، لها أمس، أن الوفد الوزارى المصرى الذى زار بكين الأسبوع الماضى وضم وزراء التعاون الدولى والصناعة والتجارة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة والنقل التقى وزير التجارة الصينى، جاو هو تشنج، لبحث إمكانيات دعم التعاون المصرى الصينى واستعرض نتائج الاجتماعات التى تمت على مدار الأسبوع الماضى وأسفرت عن الاتفاق على مشروعات فى مجالات النقل والكهرباء والزراعة والرى والصرف الصحى.

من جانبها قالت الدكتورة نجلاء الأهوانى، وزيرة التعاون الدولى، إن الوفد أكد أهمية زيادة الاستثمارات الصينية فى مصر إلى المستوى الذى يرقى إلى علاقات التعاون والصداقة التاريخية بين البلدين، خاصة مع وفرة فرص الاستثمار فى المجالات التى يحظى فيها الجانب الصينى بميزات تنافسية ومع جهود الحكومة المصرية حالياً فى تقديم التسهيلات لتحفيز المستثمرين عبر قانون الاستثمار الجديد.

وأضافت أن الجانب الصينى أكد أهمية مصر كشريك محورى فى المنطقة، وأهمية رفع مستوى التعاون إلى الشراكة الاستراتيجية مع التأكيد على دعم الحكومة لزيادة الاستثمارات الصينية فى مصر نظراً لاتساع السوق المصرية وقدرتها على استيعاب عدد كبير من الشركات الصينية التى تعمل فى مختلف المجالات، إضافة إلى إمكانية الامتداد إلى السوق الأفريقية، وكذلك السوق الأوروبية من خلال الاستفادة من اتفاقيات التجارة الموقعة بين مصر ودول القارتين.

وأشارت إلى أنها وجهت دعوة رسمية إلى وزير التجارة الصينى لحضور المؤتمر الاقتصادى المقرر عقده فى مارس المقبل، بمدينة شرم الشيخ، حول مصر المستقبل وأعربت عن تطلعها إلى تمثيل الصين فى المؤتمر على أعلى مستوى.

ومن ناحية أخرى تم عقد لقاءات بين الوزيرة وممثلى الشركات الصينية الراغبة فى الاستثمار فى مصر، وشهدت اللقاءات إقبالاً كبيرا من قبل الجانب الصينى، حيث توافد ممثلو الشركات العاملة فى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والبنية التحتية، والتشييد والبناء، والزراعة والمعدات الزراعية، والموانئ واللوجيستيات، وبناء مصانع الأسمنت، والبتروكيماويات، والتعدين، والطاقة المتجددة ومحطات الكهرباء، والمطارات وصيانة الطرق، والصرف الصحى وحفر الآبار، وغيرها من مشروعات البنية الأساسية.

وخلال اللقاءات تم عرض المشروعات المقترحة للاستثمار وتلك المقترحة للتنفيذ من خلال الشراكة بين القطاعين العام والخاص.كدت وزارة التعاون الدولى أن ملف التعاون المشترك مع الحكومة الصينية سيتصدر زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى المرتقبة إلى الصين المقررة فى نهاية ديسمبر الجارى، وذلك فى مجالات التعليم، الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والبنية التحتية، والتشييد والبناء، والزراعة والمعدات الزراعية، والموانئ واللوجيستيات، وبناء مصانع الأسمنت، والبتروكيماويات، والتعدين، والطاقة المتجددة ومحطات الكهرباء، والمطارات وصيانة الطرق، والصرف الصحى وحفر الآبار، وغيرها من مشروعات البنية الأساسية والزراعة، والمناطق الاقتصادية.

وذكرت الوزارة فى بيان، أمس، أن الوفد الوزارى المصرى الذى زار بكين الأسبوع الماضى وضم وزراء التعاون الدولى والصناعة والتجارة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة والنقل التقى وزير التجارة الصينى، جاو هو تشنج، لبحث إمكانيات دعم التعاون المصرى الصينى واستعرض نتائج الاجتماعات التى تمت على مدار الأسبوع الماضى وأسفرت عن الاتفاق على مشروعات فى مجالات النقل والكهرباء والزراعة والرى والصرف الصحى.

من جانبها قالت الدكتورة نجلاء الأهوانى، وزيرة التعاون الدولى، إن الوفد أكد أهمية زيادة الاستثمارات الصينية فى مصر إلى المستوى الذى يرقى إلى علاقات التعاون والصداقة التاريخية بين البلدين، خاصة مع وفرة فرص الاستثمار فى المجالات التى يحظى فيها الجانب الصينى بميزات تنافسية ومع جهود الحكومة المصرية حالياً فى تقديم التسهيلات لتحفيز المستثمرين عبر قانون الاستثمار الجديد.

وأضافت أن الجانب الصينى أكد أهمية مصر كشريك محورى فى المنطقة، وأهمية رفع مستوى التعاون إلى الشراكة الاستراتيجية مع التأكيد على دعم الحكومة لزيادة الاستثمارات الصينية فى مصر نظراً لاتساع السوق المصرية وقدرتها على استيعاب عدد كبير من الشركات الصينية التى تعمل فى مختلف المجالات، إضافة إلى إمكانية الامتداد إلى السوق الأفريقية، وكذلك السوق الأوروبية من خلال الاستفادة من اتفاقيات التجارة الموقعة بين مصر ودول القارتين.

وأشارت إلى أنها وجهت دعوة رسمية إلى وزير التجارة الصينى لحضور المؤتمر الاقتصادى المقرر عقده فى مارس المقبل، بمدينة شرم الشيخ، حول مصر المستقبل وأعربت عن تطلعها إلى تمثيل الصين فى المؤتمر على أعلى مستوى.

ومن ناحية أخرى تم عقد لقاءات بين الوزيرة وممثلى الشركات الصينية الراغبة فى الاستثمار فى مصر، وشهدت اللقاءات إقبالاً كبيرا من قبل الجانب الصينى، حيث توافد ممثلو الشركات العاملة فى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والبنية التحتية، والتشييد والبناء، والزراعة والمعدات الزراعية، والموانئ واللوجيستيات، وبناء مصانع الأسمنت، والبتروكيماويات، والتعدين، والطاقة المتجددة ومحطات الكهرباء، والمطارات وصيانة الطرق، والصرف الصحى وحفر الآبار، وغيرها من مشروعات البنية الأساسية.

وخلال اللقاءات تم عرض المشروعات المقترحة للاستثمار وتلك المقترحة للتنفيذ من خلال الشراكة بين القطاعين العام والخاص.