كتب في : الأحد 26 اغسطس 2018 - 1:03 صباحاً بقلم : نادر مجاهد
مع توالي هبوب الأزمات الخارجية والداخلية، اتجهت تركيا إلى روسيا وإيران في إطار ما أطلق عليه "حلف أستانا"، للحصول على نصيب من الكعكة السورية والحماية من تقلبات العلاقة مع الغرب، وفي مقابل ذلك انقلبت أنقرة على شعارات "رحيل الأسد"، فبقاء النظام السوري أصبح قربانا للحلفاء الجدد.