تكنولوجيا وإتصالات
يعاني أصحاب الهمم من صعوبات في الحصول على فرص التعليم والتوظيف، لكن الأمر الجيد أن معظم البلدان العربية تسعى إلى مساعدتهم على عيش حياة أفضل ودمجهم في نظم التعليم، فما زالت معدلات الأمية بين الطلاب أصحاب الهمم حاليًا أعلى منها مقارنة بأقرانهم من الطلاب الطبيعيين، ويزداد هذا المعدل بين الطالبات، بالإضافة إلى أن الطلاب أصحاب الهمم الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عامًا أكثر عرضة للتسرب