حملت تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسي في المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم الأربعاء مع المستشار الألماني شولتس مجموعة من الرسائل الحاسمة التي تؤكد ثوابت مصر تجاه ما يحدث في قطاع غزة على خلفية العدوان الإسرائيلي الوحشي وحملة الإبادة والتهجير التي يقوم بها جيش الاحتلال.

 وفيما يلي أبرز ما جاء في تصريحات الرئيس السيسي:
-  مصر ترفض خطة تهجير أهالي غزة إلى سيناء
-  مصر لم تقم بإغلاق معبر رفح منذ اندلاع الأزمة
-  مصر ترفض تصفية القضية الفلسطينية بالأدوات العسكرية. 
-  إذا طالبت المصريين برفض ما يثار حول تهجير الفلسطينيين سينزلون بالملايين في الشوارع.
-  نرفض الممارسات المتعمدة ضد المدنيين وأطالب المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوقفها.
-  نعمل على تعزيز التعاون مع ألمانيا في تحقيق الأمن والاستقرار بالشرق الأوسط والمنطقة.
-  مصر دولة ذات سيادة وتحترم اتفاقية السلام.
-  لابد من العودة إلى مسار التهدئة وفتح آفاق جديدة للتسوية.
-  استمرار العمليات العسكرية الحالية ستكون لها تداعيات أمنية وإنسانية يمكن أن تخرج عن السيطرة.
-  يجب العمل بشكل مكثف على استئناف عملية السلام عقب احتواء التصعيد الراهن في قطاع غزة.
-  مصر دولة كبيرة حرصت على السلام بإخلاص ونحتاج إلى عدم تحويله إلى فكرة غير قابلة للتنفيذ.
-  أكدنا أهمية أن تسفر القمة عن وقف التصعيد الجاري والتعامل مع الوضع الإنساني الآخذ في التدهور.
-  أتقدم بخالص التعازي في ضحايا القصف الوحشي لمستشفى المعمداني بغزة.
 - ندين الأعمال العسكرية التي تستهدف المدنيين بالمخالفة والانتهاك الصريح للقوانين الدولية.
 - التصعيد العسكري في قطاع غزة أودى بحياة الآلاف من المدنيين في الجانبين.