أعلن اليوم الأحد، علي حسن مدير إدارة الامتحانات بالمناطق الأزهرية بمحافظة المنيا أسماء العشرة الأوائل بالقسمين العلمي والأدبي.

 وجاء ترتيبهم كالتالي: 

أوائل القسم العلمي:
  رانيا رضا عبود سليم، بمعهد فتيات دروة، المركز الأول بمجموع 632 درجة وبنسبة مئوية 97.23%.
 بلال أحمد فاروق عبد اللطيف، بمعهد بنين القيس، المركز الثاني، بمجموع 631 درجة وبنسبة مئوية 08. 97%.
 رحمة معتمد علي، بمعهد فتيات بني مزار، المركز الثالث، بمجموع 629 درجة وبنسبة مئوية 96.77%.
ريهام ناصر عباس دردير، بمعهد فتيات بني مزار، المركز الرابع، بمجموع 626 درجة وبنسبة مئوية 96.31.

عبد الرحمن حسانين أحمد، بمعهد بنين مطاي، المركز الخامس، بمجموع 624 درجة وبنسبة مئوية 96%.

فيما جاء أوائل المنطقة للقسم الأدبي كالتالي:
 

مروة عبد العال أحمد عبد العال، بمعهد فتيات الفكرية، المركز الأول بمجموع 602 درجة وبنسبة مئوية 95.56%.
 ناهد عمادعيسى إبراهيم، بمعهدفتيات بني خالد، المركز الثاني، بمجموع 574 درجة وبنسبة مئوية 91.11%.
شمس عمر أحمد عبد العال، بمعهد فتيات المنيا، المركز الثالث، بمجموع 573 درجة وبنسبة مئوية 90.95%.
 زينب عبد الودود محفوظ عبد الودود، بمعهد فتيات دلجا، المركز الرابع، بمجموع 571 درجة وبنسبة مئوية 90.93%.
 رؤى بليغ حمدي محمود، بمعهد فتيات الفكرية، المركز الخامس، بمجموع 566 درجة وبنسبة مئوية 89.80%.

وأوائل المكفوفين: سالمة محمد أحمد أحمد، بمعهد فتيات ملوي بالمركز الأول، بمجموع 513 درجة

وفي السياق ذاته، قدمت قيادة منطقة المنيا الأزهرية برئاسة الدكتور أحمد محمد طلب، رئيس الإدارة المركزية وفضيلة الشيخ إبراهيم محمود إبراهيم الوكيل الشرعي ومحسن خالد حسن، الوكيل الثقافي التهنئة لأوائل الشهادة الثانوية لهذا العام 2021 / 2022.

وأعربت عن تقديرها لهؤلاء الطلاب الذين جدُّوا واجتهدوا وحصَّلوا العلوم الأزهرية بتنوعها وشمولها ومنهجها الواسع الذي يميز الطالب الأزهري ويجعله مُهيئًا لدخول المرحلة الجامعية بما تتطلبه من جهد وعلم ومعرفة وقدرة على البحث والتميز العلمي، وقدمت المنطقة الأزهرية الشكر لأولياء الأمور الذين ربّوا أولادهم على الأدب والاجتهاد وطلب العلم في قلعة العلم العريقة "الأزهر الشريف".

وناشد الوكيلان الثقافي والشرعي الطلاب بمواصلة الحفاظ على القمة بالمرحلة الجامعية المقبلة وتنفيذ كافة الأنشطة العلمية لمواصلة التميز العلمي وخدمة الوطن في شتى المجالات؛ حيث إن مصر تعتمد على عقول أبنائها المتفوقين في كافة المجالات من أجل تحقيق نهضتها وتقدمها.