الأدب
واحدة وبس
الحزن خبا الحُسن
كان ليكى أسبابِك
دلوقتى كل الحُسن
بيدُق على بابك
غمامه و اتشالت
راجعه لأحبابك
و داعيه أمه عليه
مين ف الطريق سابك
او حتى لو سبتيه
برضو امه داعيه عليه
للارض شمس وحيده
ملهاش بديل و لا زى
مهما تلف تدور
ف مدينة و لا ف حى
مجاش لا مِنْ قبلها
و لا بعدها فى جى
الشمس تغرب ف المِسا
ميغبش عنها الضى
علشان ما تعرف بس
مش بالكلام و الرص
دا كتير من الإحساس
مفيش ما بين الناس
و لا منها يجى اتنين
مهما تطوف و تشوف
بين البنى أدمين
********
ولاء_الدين_فاروق