لم ولن تنتهى المؤامرة !!!
هذه حقيقه ملموسة للجميع إلا المغيبن الضالين عن أوطانهم فيجب على كل مصرى وكل مصريه وطنيه أن تثق وتؤمن إيمانا راسخا أن قوى الشر الأمريكيه والإنجليزية تخوض حربا ضاريه ضد خيار الشعب المصرى وضد حكومته الوطنيه وتستخدم كل الأدوات وكل أنواع القوى تاره با الضغوط وتاره با الإقتصاد وتاره با الطابور الخامس و كل الخونه من أجل النيل من سياده الشعب المصرى صانع الحضارات ومفرق المؤامرات ومحطم كل المخططات ،وموضوع الحريات والديمقرطيات إنهما مسرحية هزلية ،حطمت بها العراق والسودان وسورية وليبيا والباقية لا تأتى إنشاء الله ،فعلينا شعب وحكومة نتذكر ما فعلة عبد الناصر ونرجع إلى الوراء جزئيا حتى نخرج من كل هذه المؤامرات ، فلا سبيل لنا إلا القومية العربية ولابد أن نتحد كعرب جميعا ضد هذه المؤامرات ،وكل مشروعات النهضويه والوطنيه ستتآمر عليها وتوقعنا فى إفخاخ الأخطا والحروب عن طريق الخونة والمغيبين الغير مؤهلين لحبهم لأوطانهم، وإفشال كل الإنجازات التى يقوم بها الرئيس والدولة، فلابد لهم من إعادة التجربه من قبل ثورة 25 يناير ، وعلينا أن نعلمها جيدا ولذا أحذرمن إعادتها اليوم وبعد مرور كل السنوات إلا انها تطل علينا مره أ خرى بنفس الأاسلوب وبنفس الادوات الرخيصه وتحالف كل الاعداء على مصر وشعبها وأن صناع السياسه فى مصر و الشعب لابد لهم من المصارحه و المكاشفه بتلك المؤامرات الخارجيه وتحصين البلاد وتحصين كل الأاجهزه من بث هذه السموم القاتله فى الجسد المصرى وتحديد الأعداء ليس عيب ولا من المحرمات و لابد لكل مصرى ان يتحمل مسئوليه وطنه وما يحاك ضده من مؤامرات لا تحتاج لكتمان ولا تحتاج لنكران و لانريد تكرار تجربه الربيع العربى، و لا نريد عوده الشروط والإملائات على القرار المصرى تاره اخرى عاشت مصر عاش الشعب المصرى وعاش السيد رئيس الجمهوريه وتحيا مصرحره.