ماكرون إنه حان الوقت كي نضع حدا للنفاق في التظاهر بأن ثمة إمكانية لتحقيق تقدم في مفاوضات انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي.

صحفى فرنسى يتهم اردوغان علنا : تركيا ترسل أسلحة إلى سوريا

"تلاشى أمل" تركيا في إقرار أوروبا إعفاء الأتراك من تأشيرات السفر

بشهادة الألمان.. أردوغان الأب الروحى للإرهاب فى الشرق الأوسط..تركيا تستضيف قواعد لتدريب دواعش تمهيداً لنقلهم إلى مصر

سلطان الظل فى تركيا..هاكان فيدان مدير المخابرات التركية عراب الإرهاب فى الشرق الأوسط..احتضن داعش والإخوان

-تقارير أمنية كشفت نفاق وكذب نظام رجب طيب أردوغان، مؤكدة أن تركيا باتت مركز لإعداد الأفراد المقاتلين فى داعش، وخاصة بمدينة غازى عنتاب، ولم يتوقف الامر إلى ذلك بل إلى إنشاء تلك المركز فى سرية تامة على امل ألا تنكشف ألاعيبها ونيتها الحقيقة بنشر الإرهاب ودعمه ، مما ينتج عنه هدم الدول العربية واستقرار المنطقة.

-التلفزيون الرسمى الألمانى " إيه  آر دى" فى تقرير جديد له أن هناك معسكر لداعش فى مدينة غازى عنتاب جنوبى تركيا لتدريب المسلحين ونقلهم فيما بعد إلى مصر للقتال، مضيفا أن تركيا تعد أكبر سوق لداعش على الرغم من إنكار اردوغان

خلى بالك

سكوت الأسد عن الزئير لا يجعل الخونه في مأمن عن أنيابه!

عبارات السيسي القاطعة قد خرقت مسامع الجميع وهو يؤكد أنه لا مجال لمجاملة أو مصالحة، بل المجال هو العقاب للدول التي تدعم الإرهاب وتموله وتزوده بالمقاتلين وتوفر لهم الملاذ والتدريب.

-لا يمكن التسامخ مع من يمول الإرهاب بمليارات الدولارات فتسبب فى مقتل مواطنينا بينما يتشدق بحقوق الاخوة والجيرة لهؤلاء نقول إن دماء الأبرياء غالية ، وما تفعله لن يمر دون حساب

مصر لن تسمح لأحد بالتدخل فى شئونها

الشعب المصرى سند لمصر ولأمته العربية فى الحق والبناء والتعمير وليس فى القتل والتخريب والدمار

-مصر كما خاضت من قبل معارك الاستقلال الوطنى وتحرير الأرض فأنها تخوض اليوم معركتين فاصلتين وهما مواجهة الإرهاب وتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعي

لايُمكن القضاء على الإرهاب من خلال مواجهته ميدانياً فقط، والتغافل عن شبكة تمويله مادياً، ودعمه لوجستياً، والترويج له فكرياً وإعلامياً

أبشروا لن يطول الزمن، سوف تدور الدوائر، ونجد في خضم الحرب علي الإرهاب، جثث داعميه طافية علي مياه نهر أو بحر أو خليج ويومها لن ينفع قطر ولا اخوان ولا ايران ولا تركيا

خلـي بـالك .مصر مـش صغيـره ومـا يتلعبـش .بيها ولا معاها.

مصر لمـا غيرهـا أراد ليهـا الشر سحبـت الجميـع لمرادهـا الأخيـر .

-مصر أرغمـت الجميـع على امتلاكها مفاتيـح لعـب دور الفاعـل فى المنطقه

-مصر لم تكن ولن تكون إلا دولة قوية ومتعافية، لحمها مر على الخونة والإرهابيين والمتآمرين.