كتاب وآراء
أنصفوني ولو مره أتمني الشهاده ولكنني لا أستحقها
أريد الشهاده ولكنني لا أستحقها أريد الشهاده أريد أن أكون شهيدآ، أريد أن أقاتل في سبيل الوطن، ولكني لا أستحق الشهاده .
ماذاء فعلت للوطن حتي أستحق الشهاده ؟ هل دافعت للوطن ؟ هل حاربت الارهاب ؟ هل قأتلت في سيناء ؟ هل وقفت في كمائين ؟ هل حاربت الارهاب بكافه صوره في مصر؟ هل حاربت مع الجيش والشرطة ؟ هل قومت بدوري علي أكمل وجه ؟ هل أئمنت كنائس ؟ هل خطبت في المساجد وقمت بتوعيه المصرين ؟ لم أفعل شئ من هذاء .
أريد الشهاده ولكنني لا أستحقها . عندما أتحدث مع الشباب، وأقول لهم هل أستحق أنا العيش في مصر ؟ هل يستحقون المصريين العيش في مصر ؟ هل أستحق الشهاده ؟ يقولون لي أنت تستحق الشهاده ، أنت تنصح الشباب، أنت لم تخف من تهديدات الإخوان، ومازلت صامت وتؤدي عملك في حمله "السيسي رئيسي 2018 " .
أنت لم تخف من أي شيء وتقوم بعمل ندوات للشباب، وأقول لهم هل غيرت شئ .
يقولون لي لو تكاتف المصريين مثلك ،ليقتلع الإرهاب من جذوره .
أريد الشهاده ولكنني لم أستحقها . الذي يستحق الشهاده هؤلاء أبناء الجيش والشرطة، أبناء الوطن الصامتين الذي يريدون مصلحه الوطن.
أريد الشهاده ولكنني لم أستحقها أطالب المصريين بتقديم مصلحه الوطن علي مصلحتكم الشخصيه حتي لانندم بعد .
أريد الشهاده ولكنني لم أستحقها.