كتب في : الأربعاء 19 يوليو 2017 - 12:14 صباحاً بقلم : أيمن مطر
أكد مدير عام المخابرات الفرنسية الأسبق ايف بوني، أن عناصر جهاز الاستخبارات الفرنسية DGSI، وتحديدا المختصون بأمن الحدود رصدوا منذ سنوات وجود أياد قطرية خلف سفر الشباب الفرنسي للتدريب في معسكرات تمولها الدوحة في تونس ودرنة الليبية وإعدادهم بها، ثم تسفيرهم إلى تركيا ومنها إلى سوريا والعراق.