ثقافه وفنون

أعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي برئاسة الناقد الأمير أباظة أن ما أثاره البعض من خلط فى جنسية فيلمي "مسك" للمخرج الإماراتى حميد السويدى المشارك فى مسابقة نور الشريف للفيلم العربى، حيث ورد وجود جهات كانت قد أسهمت فى دعم مشروعه منذ كان فكرة لدى مخرجه منذ 2014 وكان من بينها مؤسسة الدوحة للأفلام، والفيلم السلوفينى "يوم جيد للعمل" للمخرج مارتن ترك والذى شاركت في دعمه أيضا

قال الفنان محمد فراج خلال ندوة تكريم صناع فيلم "الممر" بمهرجان الإسكندرية، أنا بعتبر الفيلم وسام علي صدري لأن اشتغلت مع فريق عمل كلهم نجوم كبار جدا، وحابين بعض أوي وكلنا عندنا رسالة وطنية عاوزين نوصلها. وأضاف فراج، إن كواليس الفيلم كانت صعبة للغاية خاصة التصوير في الصحراء وتم تدريبنا في مدرسة الصاعقة مع رجال القوات المسلحة على السلاح لمدة شهرين تقريبا، وكأننا في الجيش تماما.

كان رحيل العندليب الأسمر عام 1977 نهاية عصر عمالقة الطرب من نجوم الزمن الجميل، وكان هذا التاريخ أيضا بداية لظهور جيل جديد من مطربي جيل الوسط الذين قدموا ألوانا مختلفة من الطرب والغناء، واستمروا على نفس مبادئ وقيم سابقيهم، ومنهم هانى شاكر وعلى الحجار ومحمد الحلو ومدحت صالح، أما الكينج محمد منير الذى يحتفل اليوم بعيد ميلاده الموافق 19 أكتوبر 1954 ، فهو أحد أبناء هذا الجيل الذى اختار لنفسه

يعمل النجم تامر حسنى على التحضير لألبومه الجديد المقرر طرحه خلال موسم 2020 ، حيث اختار عدد كبير من الشعراء والموزعين والملحنين، الذين يتعاونون معه للمرة الأولى فى هذا الألبوم، ومن مفاجأة تامر للجمهور في الألبوم الجديد، هى تقديم أغنية جديدة باللهجة الصعيدية، وأخرى من كلماته وألحانه، ولم يكشف تامر عن اسم الأغنية حتى تكون مفاجأة للجمهور.

مع بداية الألفية الثانية، بدأ اسمه يتردد على ألسنة عشاق السينما بعد أن ملأت أفيشات أفلامه الشوارع معلنة عن ميلاد نجم جديد اسمه محمد هنيدى، فكان كالسهم الذى اخترق الحائط فنفدت كل الأجيال التالية من الشق الذى صنعه – بشهادة صديق عمره أحمد السقا – وصنع مع رفاقه جيلا دخلت السينما معهم فى طور جديد فى وقت كانت الشاشة الذهبية فيه تعانى على المستويات كافة.

قاربت الفنانة رباب ممتاز على الانتهاء من تصوير دورها فى مسلسل "حواديت الشانزلزيه" مع المخرج مرقس عادل، حيث يتبقى لها أسبوعين على أقصى تقدير وتودع العمل المنتظر عرضه خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وتجسد ضمن أحداثه شخصية "سونة العالمة" وهى راقصة شمعدان بأحد الملاهى الليلية خلال فترة الأربعينات والخمسينات.

