اصل حكايه باب زويله باب زويله : ، سماه المصريين كمان باب المتولى و باب المؤيد. باب من ابواب القاهره ، كان بيتكون من بابين جنب بعض، واحد جنب زاوية سام بن نوح اللى جنب سبيل العقادين و كان معروف بباب القوس و التانى جنبه. باب زويله بشكله الحالى بناه بدر الجمالى سنة 1092 قدام باب زويله القديم اللى بناه جوهر الصقلى. باب زويله اكبر ابواب القاهره و موجود على راس شارع المعز من الناحيه القبليه و فوقيه المآذنتين بتوع جامع الملك المؤيد باب زويله شاف احداث تاريخيه مهمه ، لما هولاكو بعت رسله بتهديد لمصر اعدمهم السلطان قطز و اتعلقت روسهم على باب زويله. المصريين بيسموه باب المؤيد أو باب المتولى نسبه للقب السلطان طومان باى أخر سلاطين الدوله المملوكيه اللى اعدمه الاتراك العثمانيين عليه بعد ما غزو مصر فخلده المصريين بتسمية الباب على لقبه. باب زويلة اشتهر كمان بأسم بوابة المتولى ودى ليها حكاية بأكثر من رواية .. الناس تداولتها عبر الزمن عن سبب التسمية ومين هوه المتولى دا .. ؟! فيه مصادر بتقول ان المتولى كان قطب من الاقطاب اللى يعتبر ريس الأولياء والصالحين كلهم وبيراقبهم وله كرامات وفيه رواية أخرى بتقول ان باب زويلة كان قريب من مقر متولى حسبة القاهرة وعشان كدا اتسمت بوابة المتولى بهذا الأسم