بوفاه النائب السابق محمد مصطفى الخولى بين كلا من الدكتورة "عبير سليمان" حرم النائب السابق والمهندس عمرو ابو السعود والذى اشعل حده المنافسة على المقعد الخالى بدائرة مركز الفيوم الدكتورة عبير سليمان تدخل المنافسة على مقعد الزوج بعد ما طلب منها ابناء الدائرة بالترشح حتى لأ يخلو المقعد عن منزل النائب الراحل ويظل الوفاء عنوان ابناء دائرتة يهدى للزوجة ولكن المنافسة لن تكون كما تحلم دكتورة عبير سليمان فالمنافس من اسرة برلمانية سابقة استطاعت ان ترسم الحياة البرلمانية بالفيوم ولولا اقتلاع جزور الحزب الوطنى السابق بعد ثورة يناير لظلت عائلة ابو السعود الحاضر وبقوة ببرلمان اليوم والمهندس عمرو ابو السعود شخصية لا يستهان بهاا وان كنت اظن ان الحياة ستعود وبقوة الى ال ابو السعود من جديد بفضل هذا الرجل والذى يفعل المستحيل من اجل القضاء على الماضى واظهار الصورة التى يبحث عنها الناخب بعد ثورتين الايام تمر ولم يتبقى عن موعد الانتخابات على المقعد الخالى سوى ثلاث ايام هل ستحسمها دكتور عبير سليمان بوقوف ومساندة اهل الدائرة لها عرفانا للمرحوم النائب والزوج محمد مصطفى الخولى ويظل المقعد داخل جدران الاسرة حتى لا تلتهم الاحزان الباقى بفقدان الزوج والمقعد معا ام سيفعلها اسد المركز والعائد بقوة ليعيد لعائلة ابو السعود مكانتها والتى ظلت لعقود ولم يفصل بين ال ابو السعود وبين البرلمان سوى الثورة وتوابعهاا لكن يظل تاريخ العائلة لا يستهان به فى المنافسة الشريفة الايام الفاصلة ثلاث ايام فالانتخابات ايام 14و15/الشهر الحالى هل سيفعلهاا ابو السعود وينهى المنافسة بخبرتهم السابقة والتى يعلمهاا كل اهل الدائرة ام سيكون التعاطف النصيب الاكبر وتفعلها دكتور عبير سليماان الأيام هى من ستمنح المستحق المقعد ونحن سننتظر الفائز .