المكان مركز سنورس محافظة الفيوم الجنود يتقدمهم رئيس مجلس مدينة سنورس المهندس محمود هاشم والذى وفر كل الامكانيات المتاحة من اجل ان ينال كل طالب من طلاب المرحلة الثانوية الحق فى التحصيل النهائى لمجهود عام كامل ومن خلال مجموعات مراجعة قبل ليلة الامتحان ويأتى فى المرتبة الثانية الرجل الخلوق الدكتور مصطفى خليل مدير ادارة سنورس التعليمية.

والذى يفعل المستحيل من اجل اظهار ادارة سنورس التعليمية بالوضع اللائق بها بل ويرسل رسالة الى كل الادارات لكى تفعل مثله من اجل النهوض بالتعليم والقضاء على الافة والتى انهكت قوام كل اسرة مصرية وهى الدروس الخصوصية ومعهم فارسة من فرسان الزمن الجميل الاستاذه عبير حسين الطموحة بفكرها الراقى والتى تجسد كل ما فى وسعهاا لكى ينال كل طالب الحق فى تحصيل مايريد اثناء تلك اللقائات وتوفر كل السبل للطلاب دون النظر للعناء فقط ابتسامات الطلاب لها والعودة من كل امتحان وهم سعداء بجعلها تشعر بسعادة غامرة انها مصر والتى يبحث فيها الشرفاء على النهوض بها واظهارها انها لن تسقط ابدا ولن ينال منها احد فى ظل وجود ابنائها الشرفاء اخاف ان ازايد فى كلماتى البراقه حتى لا اتهم انى اتلاعب بالألفاظ ولكن المتابع وعن قرب يشاهد ملحمة من الحب والوفاء عنوانها اعلى ما اتنوله الان جنود تتحدى الصعاب يكفينى انى ابحث معهم فى اظهارهم بالصورة التى تليق بهم حتى يكونو عنوان طيب وراقى لكل معلمى المحافظة ولكى ننهض بالمرحلة التعليمية بالمحافظة ونساهم جميعا فى اعادة قيمة العلم والمعلم معا.