أخبار عاجلة

أعد حقيبته، وملبسه "الميري"، ثم ودع والدته، قبل أن يهم باستقلال السيارة، لينطلق إلى الإسكندرية، وبينما يعلو صوت المحرك، نزل محمد رفعت شريف مرة أخرى إلى المنزل، احتضن أمه، عانقها بشدة، ثم قال لزوجة أخيه الأكبر "خلي بالك من أمي"، تعجب أهل المجند من فعله غير المعتاد، لكنهم لم يبالوا، حتى مع سماع أنباء تفجير يقع في الإسكندرية، فقط مع اتصال هاتفي من زميل له في العمل أدركوا أن عب�

تواصل إمارة قطر وأميرها الداعم الأول للجماعات المسلحة الإرهابية فى الشرق الأوسط "تميم"، محاولاتها الفاشلة للعبث بالأمن القومى المصرى، ولا تترك مناسبة إلا وتستغلها من أجل تنفيذ هدفها، فتلعب الدوحة تارة فى الملف السودانى والعمل على زعزعة العلاقات بين القاهرة والخرطوم، وحاليا تعمل على تعكير صفوة العلاقات بين مصر وأثيوبيا.

منح القانون 162 لسنة 1958 بشأن إعلان حالة الطوارئ، رئيس الجمهورية، عدة صلاحيات لمحاربة الإرهاب والعنف والتطرف وضمان تحقيق الاستقرار فى البلاد والحفاظ على المجتمع، يصل عددها إلى نحو 14 تتضمن اتخاذ تدابير بوضع قيود على الاجتماعات، وسحب تراخيص الأسلحة وتنظيم وسائل النقل ووأمور أخرى يمكن حصرها على النحو التالى :

