أخبار عاجلة

عقدت حكومة المهندس شريف إسماعيل اجتماعها الأسبوعى، أمس، وسط توقعات بأن يكون الاجتماع الأخير لعدد من وزرائها، فى ظل تأكيدات من مصادر مطلعة بأن رئيس الوزراء انتهى من التصور النهائى للتعديلات المرتقب إدخالها على التشكيل الحكومى الحالى وأنه سيتقدم خلال أيام بأسماء المرشحين للتعديل الوزارى الجديد للبرلمان للتصويت عليهم، وفيما رجحت المصادر أن يطال التعديل ما يقرب من 10 وزراء، غالبيتهم

بادرة جديدة تخلخل الجمود وتنهى خلافات القاهرة والرياض وتعيد العلاقات بين البلدين لسابق عهدها بعد أن سادها التوتر منذ أكثر من 4 أشهر، أطلقها هذه المرة الملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، بنفسه، وكانت أمس عندما أثنى على المشاركة المصرية المتميزة فى مهرجان الثقافة والتراث السعودي «الجنادرية» خلال تفقده أروقة الجناح المصرى بالمهرجان، وأبدى إعجابه بمحتويات الجناح المصر

أصدر المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، قرارا بأن تستبدل بنص المادة الأولى من قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 886 لسنة 2016 بالنص الآتي: "تتخذ شركات الكهرباء وشركات المياه والصرف الصحي وغيرها من الجهات القائمة على المرافق بحسب الأحوال الإجراءات اللازمة والكفيلة بمنع سرقة الكهرباء والمياه في المنشآت والمباني المقامة بطريقة غير قانونية في المجتمعات العمرانية الجديدة أو المناطق ال�

باتت السعودية على وعد بسلسلة أزمات دبلوماسية مع دول الجوار العربى، بدأت باليمن بعد القطيعة مع سوريا، وامتدت لتشمل العراق ولبنان ومصر، الأزمات الدبلوماسية التي تلاحق المملكة وجدت صداها أخيرا في دولة الإمارات العربية، بخبر مفبرك منسوب لرئيس المخابرات العامة نشر على موقع مطابق لهيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سي".

أصدرت الأمانة العامة لمجلس النواب، امس، بيانًا، بشأن طلب شراء سيارات مصفحة للمجلس. وجاء نصه كالتالي:- طلب شراء سيارات مصفحة تم في عام 2015، وقبل انعقاد المجلس، وهي ضرورة أمنية تقتضيها تحركات رئيس مجلس النواب، تناولت بعض المواقع الإلكترونية خبرًا، نقلاً عن النائب محمد أنور السادات بشأن شراء المجلس ثلاث سيارات جديدة بقيمة (18) مليون جنيه، ودفع مقدمات لشراء (17) سيارة أخرى، وورد في هذا الخب

يحضر الرئيس عبد الفتاح السيسي اجتماعات القمة الإفريقية في العاصمة الإثيوبية «أديس أبابا»، ورغم أن وجوده في إثيوبيا يُعتبر هو المرة الرابعة له منذ توليه المسؤولية في يونيو 2014، إلا أن الرئيس يأتي لحضور القمة هذه المرة بوجه مختلف تمامًا، خصوصًا بعدما أدلى بتصريحات سابقة بكون قضية سد النهضة أصبحت «حياة أو موت».

