الأدب
جِدْ لي طَريقًا لِدَرْبِ الحُبِّ كَيْ أَصِلا وَكَيْ تَكون صَلاتي بِالهَوى زَجَلا أنْثى تُطَرِّزني أشْذاءُ بَسْمَلَتي
يا أنت... أتظن أنكَ ثَبَرتني كلا وربي قد حرَّرتَني بالسعادة غَمَرتني
كنتَ أميرَ ليـــلتـــي وقمــــري بين النجومِ فملكتَ نفسي وعطــــرَ حقلِها وإنّي أهيمُ بكَ مِلءَالفؤادِ عشقًا
طول مهدفنا الانسان هتوصل رسلتنا وهاتعبر كل الاوطان والفكر الواعى هيحررنا من القضبان
أتعلم أني قد نسيت! نسيت رائحةٰ عطرِك قد كانت نفّٰاذة نسيت حكاياتِ وجدِك لم تٰكُن يومًا أخّٰاذة
ما كان حلم ، فأنا لم أنم ، لم يغمض لي جفن ما كان حلم ،
حُبٌ يَبُّثُّ هَوَاهُ نامُوسُ الَّذَي.. أَوْعَدْتِهِ بالقُبْلَتَيْنِ فَنَفِّذي.. غَنَّيْتِ كُلّ الأغْنياتِ وَمَا انْمَحَتْ.
لملمت اوراقي وأشعاري ووقفت بين ضلوعي أنتظرك ِ زارني اليوم حبيبتي طيفك
نطلق بقى .. آخر رصاصه رحمه .. قبل الزحمه .. ع الجثه اللى لسه بتترعش نستنى إيه .. ؟ ..
أَتَى إليَّ وَغُصْنُ الْوَرْد فِي يَدِهِ فَرَقَّ قَلْبِي لِذاكَ الشَّاعِر النَّبَطِي أَرْخَى مِنَ اللَّحْنِ لِلآفاقِ أُغْنِيَةً
رحل القلب عن ليلتي رحل ، و تركني وحدي ، و ترك مهجتي
حينما عاد وطرق الباب كالمعتاد رأتهُ ظلًّا ضبابيًّا داخل منطاد يتأرجح في الهواء وما زال بكِبرِه والعناد
نسيمُ مر بواديهِ سمعتُ منه لحناُ انتعشت روحي تناجيه همسُ مطلسمُ
وَأنْتَ الَّذي مَنْ بِقَلبي غَلا تفيضُ الجَمالَ وَغَيْركُ لا وتَأبَى شُموسُكَ بَعْدَ الْمَغيبِ
شعر : الدكتور حاتم جوعيه - المغار - الجليل - فلسطين -
من بكره يابنى وبكره لسه ف الغيب مجاش كل حاجه ف الكون
لا لن تملَّ من الكفاحِ سواعدي = سأذودُ عن أرضي وَقُدسِ معاب
ياعاشِقَ الصَّوْبَيْن خِلْتُكَ حَانِيا وَالْوَصْلُ يِعْزِفُ للشُّعورِ أَغانِيا إنَّ الخُزَامى وَالأقاحِيَ أيَنَعَتْ
تارة تجعلني ارتدي انوثتي من اجلك وتارة تجعلني ارتدي طفولتي لاعبث بحبك
ودخلت ما بين اللهفة واللهفة وحلمت أني نجمة
ذات مساء .... نَظَرَت إليها في المرآة وتعَجَّبَت من حالها!! وأخذَت تُرَدِّدُ عبارة ( كيف تَحَمَّلتِ كل هذا العناء؟..... من أين أتاكِ كل هذا الصبر والجَلَد ؟ )
وَهَمَمْتُ فَانْكَسَرتْ رُؤى أصْدافي وَرَمَيْتُ في جُبِّ الجُنونِ مَطافي يا أوَّل الكَلِماتِ حينَ أخُطّها
قراءة استبطانية في قصيدة: "سام" لأديبة الإسكندرية الدكتورة: حنان فاروق العجمي بقلم الدكتور: محمد جمال / جامعة السلطان سليمان ـ المغرب ـ
عندما التقيتك َخلتك وطنا وزدتني اصرارا أن تكون وطني وعبرت الحدود بجل مسالكها
رَضيْتُ عَنْكَ وجَاءَتْ غَمْرةُ الأمَلِ جاءَتْ عَلى عَجَلٍ في أوَّلِ الجُمَلِ أنينُ عَزْفكَ يا حُبّي يُغَلِّبُني
حطولي في الصوره فرس.. تحتي..وفضلوا يلبسوني هدوم جديده.. ويعدلوا لي القميص
ثوب الثرى نهايتك فعِش ما شئت من لهو التَحِف بصَلَفِك فدُنياك زائلة فكُف عن اللغو
لكاتبها د. أسامة عبد العزيز دكتوراه في الأدب المقارن وفقه اللغة والتنمية البشرية
