الأدب
قالي بحبك ..... وماقدرش استغني عنك ..... قولتله ماشي ..... وانت كل اهلي وناسي
وبكام بتشوف الودع؟ ..... دي اللي هتقول البِدٓع ..... وتبٓيِّن مين انخدع ..... واللي اتقصقص ريشُه واتوجٓع
هرِبت مني القافية .......... هَرِم على لساني الكلام .......... لا أسمع إلا أصوات العدم .......... الحزن صار ترتيلًا ونغم .......... أين الخبز وأين الطعام؟
همسولي مات ......... بس المذيع..قال انتحر................ دورت عن جثة حبيب القلب نصي المنتظر ..
عَكَسَ الْغُرُوبُ مَلامِحًا عَرَبِيَّةً. . فَاقْرَعْ ذُهولَكَ أَيُّها..الْمُتَواصي .......... كَيْفَ اجْتَرَأْتَ عَلَى التَّمَلُّص مَنْ دَمي
من قراءتي لكتاب علاقات خطرة د. محمد طه متصدقش كل حاجة انت مصدقها!
يا مصر بحبك ليه ............ أنا جندي وعلم ف اديه............. وملايكة بتطوف حواليه .................... خط العدا وجبروته ناهيه
سلام عليهم على دربهم .... على الفجر يزهر في دمائهم ...... سلام على الشهداء الظافرين ..
سَتَرْحَل مُرْغَمًَا عَنْ كُلِّ أَوْجي ..... مَخافَةَ أنْ يُغيرَ عَلَيْكَ مَوْجَي ..... وَذا أَنْتَ الَّذي أَعْلَنْتَ حَرْبًا
كان المطر .. فى اليوم ده زايد .. إنما *** كان الدفا فى عنيكى قارب من خزف .. بيشدنى *** واللحن فيكى بينعزف
يا قرة عيني في حُبِّكَ وقعتُ أسير ..... يا خير مٰنْ أُرسل يا بشير ..... تجلَّى الله في عُلاه واصطفاك
على شُطوطِ المَسا قَدْ ضَمَّنا الرّاحُ وَصافَحَتْ كاسَها في صَمْتِها الرَّاحُ وَدَغْدَغَتْ نارُ آهاتي رُؤى فِكْري
الكلمه حكمه تعشقها سطور تملئ كتب يقرأها غيور
لاشيء مهم فلم يعُد للمعنى رونق وثبات وعلى قارعة الطريق تَعَثَّرت كل المبادئ
قلّبتُ في ثمِلِ الشّفاهِ شهِيَّها حتَّى عشِقتُكِ فوقَ ما يُتحمَّلُ كالبدرِ في الإشراقِ لو تتبسَّمي
يُعَرّشُ في مَدى الصَفْصاف نورُ وَلا غَيري بِروحي مَنْ يدورُ أدورُ بِكُلّ رُكْن في سَرابي
أبُويهْ قَّاليْ بلاشْ بنت فلاَّان ولاَّ بنت عِلاَّااان عِيش حُر أحسن
بَـكَـتْ عُـيـوني وَبُـعْـدُ الــدَّارِ يُـبْـكيها ... وَأّبْــحُـر الـشِّـعْرِ مــا قـالَـتْ قَـوافـيها
عـــــــنــــقـــــــود دهــــــــب يـــظــهــر ... لـــــــــــمــــــــــا بــــــــــقـــــــــــول الله ... ويـــــا الـــــرســـــــــول نـــــســــهـــــر ... ســـبـــحـــانــــــه مـــــــن ســــــمــــــاه
أمْهَرْتَني التّوباذَ في الجَوْداءِ ..... أمْهَرْتَني التّوباذَ في الجَوْداءِ ..... وَالشِّعرُ يَنْقشُ زُخْرُفَ الحِنَّاءِ
ياحبيبي مابيننا ... ليس حبا ... ولا صداقة بالصدفة ..... ولا معرفة عبر الحرف ... بل هو مولود جميل
قولوا لعين الشمس ماتحماشي كفاية إللي شُوفتُه ف عُمري ومآسي ومهما قادت نار مات فيَّ إحساسي
متشكرين يا مصر علي كل،، نسر،، ٱتي.. بيقول ويا الناياتي أبو زيد صبح زناتي
سَتَرْحَل مُرْغَمًَا عَنْ كُلِّ أَوْجي مَخافَةَ أنْ يُغيرَ عَلَيْكَ مَوْجَي وَذا أَنْتَ الَّذي أَعْلَنْتَ حَرْ بًا عَلَى قَمَرِ سَماوِىٍّ بِبُرْجي
إن أفتح للدنيا باب إني أعيش وسط الصحاب إن يكون لي ف يوم أحباب أو أفرش ورد على الأعتاب
جِيءُ إلَيْكَ مِنْ وَجَعِ الْبَعيدِ .... وَغَيْمُ الْعُمْرِ في جَلَد ِ الرُّعُودِ .... وَفِي ضِلْعِي يُرَفْرِفُ طَيْرُ حُبِّي
سأعزف على أوتار الماضي تارة ... وعلى أوتار الحاضر تارة ..... وما بينهما سأرقص
طبيب الغلابة ... للشاعر ابراهيم رضوان مهداه إلي الدكتور محمد مشالي في ذكرى وفاته
