حوادث

كشف مصدر أمني مسؤول بوزارة الداخلية تفاصيل جديدة حول واقعة تعرض بعض أسر شهداء القوات المسلحة لعمليات نصب. وأضاف المصدر، الذي فضل عدم ذكر اسمه في تصريحات له أن النصاب تواصل مع شقيق الشهيد البطل أحمد المنسي، واستولى منه على مبلغ 48 ألف جنيهاً بحجة تخصيص شقق سكنية تكريمًا له، وطلب منه إرسال تلك المبالغ بحوالات بريدية من مكتب بريد القطامية إلى مكتب بريد الدقي باسم شريكه ويعمل سايس بفندق �

تبكي الشابة «مها» والتي تبلغ من العمر 29 عاماً، وهي تحمل جنسية إحدى الدول العربية وتتذكر تجربة طلاقها المريرة، نادمة أشد الندم على ارتباطها، لتعاني الوحدة وتربي طفلها الوحيد. إذ لم يكتف الزوج بذلك، بل صار البيت بالنسبة له فندقاً، يتناول فيه طعامه، أو ينال قسطا من الراحة وقد يستفسر عن أحوال الطفل بكلمات معدودة، ولا يكاد يعرف شيئا عن أحوال زوجته واكتشفت «مها» وبمساعدة صديقتها المقربة

"لما كنت فى السجن مكنتش مرتاح لتربية بناتى وهم بعيد عنى وفى إيد أمهم اللى متعرفش دين ربنا، ولما خرجت لقيتهم بيلبسوا الضيق والقصير.. كفرت أنا عشان حبيتهم يلتزموا بسنة النبى محمد؟".. هكذا تحدث المتهم بقتل زوجته وطعن بناته الثلاثة فى ثانى أيام عيد الأضحى المبارك، بسبب عدم ارتدائهن النقاب، ورغبتهن فى الخروج لقضاء بعض الوقت مع أصحابهن فى العيد.

