وقالت جماعة (إم.كيه.جي) البحثية إن القطاع لا يزال يعاني حتى يناير، لكن هناك بعض المؤشرات على التعافي اعتبارا من منتصف فبراير شريطة عدم وقوع هجمات أخرى.

وأضافت أن تحسن الأوضاع الاقتصادية وبطولة أوروبا لكرة القديم 2016، التي تقام في فرنسا في يونيو والمعارض التجارية من شأنها تحسين إشغالات الفنادق هذا العام.

ووضعت العاصمة الفرنسية في حالة تأهب قصوى منذ هجمات 13 نوفمبر التي قتل فيها 130 شخصا في تفجيرات قنابل وإطلاق رصاص.

وتنطبق تقديرات الجماعة البحثية على الفترة من نوفمبر 2015 حتى مارس 2016.