الأدب
كنّا خيرَ الضالّينَ خرجنا من أهزوجةِ جرحٍ... يسْبِكُها الضوءُ الفضّيُّ بلونِ الأمطار.. أغرَقَنا السيلُ الجبليُّ المنصبُّ خطىً..
عندما التقيتك َخلتك وطنا وزدتني اصرارا أن تكون وطني وعبرت الحدود بجل مسالكها
لو سألتني :"من أنا؟" أنا امرأة تعمَّدتُ بماء عشقكَ
يا طير يا حزين سابنا وقال عِدُّولي استغنى وقال خلاص كده خِلِص دوري
الأن لا تقترب لاتشتكى فى البعد حالك فأنا صنيع من خيالك
بُيوتُ الشِّعْرِ في وَقْتِ الغُرُوبِ تَقُولُ لِمُهْجَتي فِي الحُبِّ ذوُبي سَيُهْزَم ذلِكَ الحُبّ اليَماني
يُعَرّشُ في مَدى الصَفْصاف نورُ وَلا غَيري بِروحي مَنْ يدورُ أدورُ بِكُلّ رُكْن في سَرابي
أي عِشقٍ وأي لهيبٍ أصاب دمايا زهور الربيع رَوتْها دموعي ولثَمتْها في حُرقةٍ تحَوَّلت شظايا فمالت الأغصان تُظَلِّلُني
إختار ياحبيبي مبينا اختار لا تعذب نفسك ولا تحتار شوف مين بيحبك ويدوب فيك
لاتشتكى فى البعد حالك فأنا صنيع من خيالك اذهب وودع قبلتى
إِلَيْكِ عَنَّي ,حَديثُ الأمْسِ أتْعَبَني وغابَ ظلِّي وَ أَفْشَى الْحُبُّ أسْراري
حُبٌ يَبُّثُّ هَوَاهُ نامُوسُ الَّذَي.. أَوْعَدْتِهِ بالقُبْلَتَيْنِ فَنَفِّذي.. غَنَّيْتِ كُلّ الأغْنياتِ وَمَا انْمَحَتْ..
عن الحب حَدِّثوني عن النقاء عن ضمة البساتين والحقول عن الوفاء دفء أريجه أماني في غربتي
عام بعد عام يمر ما زلت تحيا هنا بفؤادي هنا تعيش لرؤياك لهفتي
احرق عُمرَك الذي سرقني سرقني من كياني أمات إحساسي يا مَنْ كُنتَ هاجسي ووسواسي
وجوايا كتير أسئلة كتاب مليان صفحات يمكن خايفة من بكرا يمكن سرحانة ف اللي فات
بتغير عليا .. !؟ بتحبني .. !؟ يبقا تسمعني وكمان تعاهدني تنام على حسي وعلي نفسي
إحساسي عمرُه ما خاب ولا مرة كان كداب لو كنت يوم عاشق أو حتي م الأحباب
الرجل الذي أحبها كان يرسل الصباحات مغلفة بالورود يراود الندى أن يمس الشغاف
حقا هو ليس لنا هذه هي الحياة ... احيانا نلتقي بشخصٍ... ...يصعب علينا نسيانه ...
على ورق الزيتون واكتب على ورق الزيتون ورخِصت يا تفاح وساويت الليمون
لستُ بهذا الغباء ولا أُشبُه سطحيتك الظاهرة يمكنني فتح العقول قراءتها ببساطة دون أن تشعُر لا أحتاج توضيحًا ولا وساطة
اقبلك كثيرا هذا المسا ء وأنغمس فيك كثيرا أريد أن اجمع فيك كل الرؤى
عَلى شُطوطِ المَسا قَدْ ضَمَّنا الرّاحُ وَ صافَحَتْ كاسَها ,في صَمْتِها الرَّاحُ و َدَغْدَغَتْ نارُ آهاتي رُؤى فِكَري
ليت وليت يرددها قلبي ليتني ما عرفتُه ليتني أوصدتُ أبواب روحي ليتَهُ ما كان ذبيحي
في صَهَدِ الخيلِ العاري للنجمِ الغارب... زغردَتِ الرّبحُ تهشُّ لوجهِ سماءٍ غضبى..
سَتَرْحَل مُرْغَمَـًا عَنْ كُلِّ أَوْجي مَخافَةَ أنْ يُغيرَ عَلَيْكَ مَوْجَي وَذا أَنْـتَ الَّذي أَعْلَنْتَ حَرْبًا عَلَى قَـمَرِ سَمــاوِىٍّ بِبُرْجي
وآه يامه ياتعبانى ياحته فى قلبى وجعانى أروح على فين واسيب حضنك ياساكنك وانت سكنانى
