الأدب
وفاءآ لمدينة رأس البر التي إستضافتني ثلاثون عامآ فهذه القصيدة أقل ما يجب ردآ للجميل..
يـا فـؤادي خـذني بمتن الليالي كـلُّ حُـبٍّ أضحى قتيل الجمالِ راحــلٌ فـالـحزن الـمقيم بـقلبي شبَّ ناراً في خاطري دون فألِ
ارتدت أسوأ حُلَّة لديها، وخرجت عن طورها المعروف ثم اقتربت وفتحت الباب المغلق، وتوجهت نحوه وبلغة عامية دارجة كي يفهمها جيدا قالت :-
ابحث عن العلامات عن الحروف.. عن الأرقام داخل فنجانك لعلك تجدني...
شاخ الحب بين أنامل العابثين انبرى على أرصفة المارة سقط مع أوراق صدأت يوم هوت صورتك
اكتشفت اكتشاف خطير كان ساعتها عقلي هيطير طلعت ملكش لازمة وجودك زي عدمُه وعامل أزمة
مِنْ كُلِّ حدْبٍ دُعاة الحُبِّ قدْ نَسَلوا يا أنْتَ يا أنْتَ كَيْفَ الشَّمْسُ تَكْتَهِلُ فكَيْفَ يحَدُثُ أنْ تنْأى وَلا أصِلُ
القصيدة للشاعر م. ياسر محمود الشاعر بالقصيد أفاض في وصف المرأة التي يحبها وجعل منها أيقونة وامرأة لا تتكرر بين النساء
متتعوضش ولا بمليون واحدة متتعوضش كانت الحياة بتحيا فيها كانت البسمة لروحي وف زعلي تعزِّيها كنت سر الحزن ف عنيها
ومن بين كل الصور حبة صور ظهروا قصادي أنا دعيت لكن ما ناديتش ذكرياتي شريط طويل وسنين عليَّ بتنادي
بِكَ ظِلُّ رُوحي فِي ظِلالِكَ يُوْرِقُ وَيدايَ بي دَرْبَ المَتاهَةِ تُغْلِقُ جِئْنا لِوَهْمٍ تاركينَ لِذاتِنا
لن أتوقف عن النبض سأطرح ما بداخلي غضب صراخ أحزان خذلان... نعم خذلوني
أنوي اليوم السفر، والذهاب في رحلة للبحث عن كهوف المثالية فلتبحر معي عزيزي القارئ عبر سطوري لزيارة كهوف المثالية لعلنا نستفيد من هذه الرحلة
الحب بذور تنمو في القلوب بالمداومة على سقايتها وليس مجرد يوم وعيد نحتفل به
تعِبت كتير جُوَّايا كل ما خلاص أسَلِّم وأقول كفاية هستسلم أرجع أقوم من تاني ألملِم دمعي وأطَبَّق أحزاني
دموعٌ وضحكات فرحٌ قليل ودويلات أحزان تسكُنُهُ أنهار فضة تملأ القلوبَ أملًا يَقطُرُ العذاب حينًا
كان حقي أرتاح بعد سنين شقا وعذاب وقهر كان حقي أرتاح بعد ما خليت قيمة للصفر ومكانه بعد الفراغ مليان
اسكتش مسرحي بقلم الأديبة حنان فاروق العجمي
سنة النشر ٢٠٢٢ :بداية حديث نفس ساخر لعامل الحديقة عن رسائل تركنا الكاتب نتساءل ما هذه الرسائل ولمن؟
أَعلِن العزاء لجولاتك وتخلى عن خيالاتك اعتَرِف أنك اهتديْت ومن المُحزنِ أن توالت انهزامتُك
لا تتحداني، فمهما بلغت السماء طولا، وبلغت الأرض امتدادا لن تصل لأعماقي
يحتفي بيت الشعر بالشاعر أحمد سويلم في عيده الثمانين وذلك في الخامسة مساء الأحد 18 ديسمبر، بمركز الإبداع بدار الأوبرا المصرية.
فلما ناداني لبَّيتُه وابتسمت عيني والحب عَرِفتُه تلعثمت كلماتي إلا نعم أهدَيتُه وسَكنت روحي عنده
ضيعتني ما انتَ اللي بإيدَك بعتني وفي عز أماني فزعتني وكاس القسوة شَرَّبتني كنت جَبَلَك العالي وبعزم قوتك هدمتني
بحثت عن صفات تليق بامرأة مخادعة، ورُحتُ بخيالي بعيدًا أستعيد الصور داخل ذاكرتي
مابين الماضي وبين الحاضر شويه كلام شويه وجع شويه حطام
من ديوان رسائل القمر
وَأّبْحُر الـشِّعْرِ ما قالَتْ قَوافـيها وَأَطْرَقَ الصَّمْتُ وَالأشْواقُ قَدْ نَطَقَتْ وَالْقَلْبُ يَهْفو إلى البَلْقا* وَمَنْ فيها
